فتاةٌ لم يكتمل شهرها التّاسع بعد، تبكي صارخة مُناديةً طعاماً تقدّمه لها والدتها، فلا تَجِد. وأخاها الذي يركض من بوّابة المدرسة مسرعاً ليحضن والدته ويخبرها بقصصه وحيرته التي يتواجه معها، للأسف يُصدَم عندما لا يراها. هذه الأُمّ القاسية
اِقرأ المزيد:
قف! قف!. سمع الرّجُل صرخات زوجته المُلحّة تناديه من أسفل درجات السّلّم الذي ارتقاه بحماس.
القيامة، حقيقة دامغة أم أُكذوبة واهية؟!
لا يُمكن لإنسان عاقل
هو عادة أو سِمة سلبيّة لكنّها تنتشر، للأسف، كثيراً بين بني البشر على اختلاف أماكنهم ومراكزهم. فما هو
يقولون: "الصِّحّة تاجٌ فوق رؤوس الأصِحّاء لا يراه إلاّ المرضى!"،
الصفحة 28 من 32
تحميل تطبيق "الإيمان والحياة"